أوضحت دراسة بريطانية – أميركية مشتركة أن مستويات الأجسام المضادة في دم الأشخاص الذين تم تلقيحهم بلقاح فايزر – بيونتك والقادرة على التعرف على متغير فيروس كورونا الجديد دلتا أو (B.1.617.2)، أقل في المتوسط من تلك القادرة على التعرف على المتغيرات المتداولة سابقاً في المملكة المتحدة.
وأضافت الدراسة أن مستويات هذه الأجسام المضادة تكون أقل مع تقدم العمر، وأن المستويات تنخفض بمرور الوقت، مما يوفر أدلة إضافية لدعم خطط تقديم التطعيم إلى الأشخاص المعرضين للخطر في الخريف كما وجدت أنه بعد جرعة واحدة فقط من لقاح فايزر، يكون الناس أقل عرضة لتطوير مستويات الأجسام المضادة ضد متغير (دلتا) الجديد، مقابل البديل (ألفا) .
وقالت إيما وول، مستشارة الأمراض المعدية في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس، المشاركة بالدراسة: “من المحتمل أن يكون هذا الفيروس موجوداً لبعض الوقت في المستقبل، لذلك نحن بحاجة إلى أن نظل يقظين، وتم تصميم دراستنا لتكون مستجيبة للتحولات في الوباء حتى نتمكن من تقديم أدلة على ذلك بسرعة”.
التعليقات
من يعلق الجرس
صدق لا قالوا ” نقيع المر “
لقد أذهب الظلم طعم النوم
● لا تغسل الثلج بالماء أكثر من ١٠ دقائق فكيف بمن غسل الثلج ١٨ عاما
● لا تبحث عن الثلج المغسول بعد ١٨ عاما ..
من يزعم انفصال تأثير النيوترونات في التفاعلات يحول الثقالة العددية إلى ثقالة ذرية يمثل فيها العنصر بالذرة وتمثل فيها الذرات بالعناصر وتمثل فيها العناصر بالوحدات وتمثل فيها الوحدات بالمحاور
الفراغ المحوري هو ما يجمع التأثير من خلال الكتلة المكافئة حيث توازن الثقل مع الفراغ داخل وخارج مجموع الأنوية .. والجسيمات تحت الذرية هي كتلة مضادة لا وجود لها داخل مكونات الذرة إلا على المستوى الثقالي الإحصائي النسبي الفراغي المغناطيسي القياسي
قبلك بعشرين سنة يا خولة كتبت رواية شواهد على الزمن !!
فمحيت كل مدوناتي وكل مواضيعي بحرفية بالغة ولم يتبقى في القلم شيء من الحبر القديم.
تتميز النصوص في “شواهد الزمن” لخولة ناصر المقاطعي بالقدرة على استعادة الأحداث والأمكنة والأزمنة على مدى عصور مختلفة، وجعل الحوار يجري عفويا لنقل أجواء وسلوكيات وأحوال ومواقف الشخصيات نقلا أمينا، وجلها قصص أنبياء وقادة عظماء، خلد التاريخ أسماءهم وأفعالهم وأقوالهم، ما يعطي كل قصة وظيفة محددة وبعدا قيميا.
سألقي بأوراقي وبقية أعمال د محمد ماجد بخش البحثية بحزن مرير لأن لا خيار أمامي سوى أن أحملها مكتوبة أو محفوظة وكلاهما أصبح شاقاً مهرقاً ..
يتبع ..
نفترض مرض الدكتور ماجد صحيح وأكيد كما زعمت الجامعة .. ما هو المانع في منح المريض تقاعداً
أنا لا أوافق على أن أكون رهينة للعمر ..!
الحياة مستمرة داخل الجامعة أو خارجها..!
أم هي الوصاية على عقلي كما حدث في مالي ..!
الفرق المؤثر في الكتلة ليس جزءا منها بل هو جزء مكافيء عنها لأن طاقة الكتلة الصادرة منها هي نتيجة لانشغال أو انضباط نووي من خلال انضغاط الفراغ الممثل لحيّز الكتلة الثقالية.
عند ما يأتي يوم الجلاء .. أضيفوا لكفني مترين لتكفنوا معي به البهتان الظالم الذي سيدفن معي . وسيعلم أصحابه أن مع القبر الأول مسؤول
وفي القبر الأخير مسؤولية وحساب لا يضيع.
اختبرت من قبل الأمم المتحدة للعمل بها سفيرا ورفضت وكنت واحدا من ١٣٩ مرشحا على مستوى العالم. من ١ يناير ٢٠٠٤م وحتى ٣٠ ديسمبر ٢٠١٢م
لا يفيدكم استمرار إيقافي بل يضرني زعم اضطرابي
هل حان وقت برائتي أم لا
لقد عانيت ١٨ عاما من القهر اللاذع في أرض وطني
وبين أحبابي . ولم أقف عن العمل يوما واحدا .
وواجبي كباحث الاستعداد لمثل هذا اليوم وغيره
وقد كنت أصغر خبير مخاطر حرب عام ١٩٩٠م وكتبت بخط يدي تقارير للقوات المشتركة واجريت لهم تحارب مع وفد مشترك كنت أصغر أعضائه وعمري البحثي وقتها ٦ سنوات فقط
ببعض الحساب البسيط جدا يمكن تطويق تحور الفيروس والقضاء عليه مغناطيسيا
امضيت عمري كله مع العناصر والمركبات ولم أنشر أبحاثي لأعرف السبب وقد ظهر اليوم العجب من جهل العلماء حتى اليوم من حقيقة الكتلة المغناطيسية وهي كتلة المادة النشطة والفعالة والمتحورة وهي كتلة الطاقة والبنية وكل ذرات العناصر مغناطيسية
التحور صحيح ولا يحتاج إثبات الآن وعليه فالحل ليس في إثبات التحور
الحل في إعادة د محمد ماجد بخش إلى أبحاثه ووقف إيقافه
وزعم جنونه واضطرابه ومحاولات علاجه
أضفت المركب النشط في وعاء المذيب لمدة زمنية وأضفت قليلا من اليود وكانت المفاجأة
العظيمة وهي خلع وتركيب ذرة الكربون في مكان بعيد وهي الذرة الكاربوكاتيون أو بالأصح الكاربوأنيون
فاعلت البروم مع البيناكونول المحضر وجعلت منه متحورا نشطا
وكنت طالبا في ذلك الوقت ولم أتخرج – جففت الإيثانول وجعلته وسطا للتفاعلات من خلال حبال رفيعة من الصوديوم صنعتها بتمرير وضغط فلا الصوديوم عبر غطاء مثقوب
بما يشبه طبق المكرونة
أجريت دراسات مكثفة على تفاعلات: فريدل كرافت
حضرت البيناكونول أولا عام ١٤٠٣
الكتلة المغناطيسية ونشرت هذا هي المفتاح للعلاج والوقاية والطاقة وهي محور العمل في الحركة والثبات
العمل على سرعة علاج الفيروس في العالم والتعاون في ذلك وعدم ترك شعب دون آخر يقع ضحية للمتحورات لأن الأصل وقف هذا الفيروس الشاذ في ابتكاره الشرس في عمله من خلال التلاعب في أصله الطبيعي وهذا الجواب هو حل السؤال عن مصدر الفيروس ومنشأه ولا يهم ما هو أصله الآن وقد ظهر والأهم تطويقه والقضاء عليه قبل ظهور كوفيد٢٤ وكوفيد٢٨ وما أكثر سلالات التحور لو ترك لمحور كتلة الفيروس الحركة والحرية والحيوية في البقاء أكثر من ذلك وقد عرفت الوسيلة ولم يعرف الهدف من إغفال سرعة التطويق على مستوى العالم وبجهد يجب أن يتضاعف ١٠ مرات.
دعونا من فلسفة علماء التحور وتعاونوا وتعاهدوا وتعهدوا التطعيمات لبقية شعوب العالم وخاصة المندوبة.
فالعلم هو أن تبحث في ما يفيد وتمتلك أسرار السيطرة
اكتشفت التحور عام ١٤٠٤ وحاضرت وسط ٦٠ أستاذا وكنت طالبا أعد رسالة الماجستير مع رئيس القسم وكان مصري وهو بروفيسور عالمي في الكيمياء العضوية ولم أكن قد انتهيت من مقررات البكالوريوس لأني كنت أدرسها بجانب تسجيلي للدراسة لما بعدها وهكذا وساكتب لكم تفاصيل الكاربوكاتيون الذي لم يصدقه أحد منهم ولكن تمكنا من نشره بعد مرور ١٠ سنوات ولكن تم تسجيله باسم غيري وتم توجيه شكر لي.
المتحورات طبيعية بل ومنطقية في بناء الذرات وفي التفاعلات وكلاهما مغناطيسي
اترك تعليقاً